"ثمة نداء خافت يتحدث بلا لغة، تستشعره في عروقك وخلاياك. يخرجك من العالم المعروف، إلى آخر مألوف بروحك وقلبك"
قد يتجلى على هيئة مشاعر جسدية، أو صور ذهنية، أو أرقام متكررة تسلسلية، أو حتى مقطع فيديو أو صفحة من كتاب تخاطب جانباً عميقاً من كيانك.
لغير المتصلين، هو مجرد صدفة بحتة.
لكنه للمنصتين بقلوبهم علامات وإرشادات، تأخذك من حيث أنت، إلى حيث كنت تحلم أن تكون.

مالذي سيحدث إن أجبت النداء؟

وهل أنت "أنت" حقاً دونه؟
أو بأربع دفعات عن طريق تابي

رحلة افتراضية بالصوت والصورة، في تجربة تعيدك إلى حاستك السادسة
التي لطالما شككت في وجودها، تعطيك خطوات عملية، تأملات تحولية، وتمارين واقعية تساعدك على:

الإنتقال من الإستمـــــاع بأذنك، للإنصات بروحـــــــــك
التعرف على الإشارات التي تتحدث معك كل يوم
الاتصـــــــــال بإيقاع الحياة والانسجــــــام مع إشاراتهـــــــا

هذه الورشة تتضمن:

فنّ الترحال الانفرادي

اكتشاف الوادي المقدّس في داخلك، والعودة إلى ذاتك الحقيقية.

مراحل النداء من الهمس إلى الإنصات

فهم تدرّج الإشارة من لمعة الحدس إلى الإصغاء الواعي.

علامات الطريق وطرق الاستجابة

كيف تلتقطين الإشارات من حولك، وتتحرّكين بانسجام مع إيقاعك الفريد.

 إيقاع الحياة وكيف تتصلين به

مفاتيح عملية تعيد ترتيب الداخل ليهدأ الخارج
"كانت الورشة مثل إحياء لروحي وجسدي، ومحاولة انعاش، وصحوة من الغيبوبة، بعدها طلعت للخارج وصرت اشوف العالم بألوان بعد ما كانت أبيض وأسود" -جوري


"تجربة كانت كأنّي في رحلة حقيقي، في غيمةما أعرف أعبّر بس حاسة بامتنان كبيير وحبّ لنوف ونور وإنرلايت، ممتنّة للتغيرات الحلوة في حياتي بسبب عملهم الجبّار." -ذكرى

"تجربة ملهمة وموسّعة، لمست فيها من الاتصال، التنوير والانعكاس مايحثني على إكمال مابدأته، مهما ابتعدت او تخلفت عن مساري خلال رحلتي لعودتي إلى نفسي.. شكراً نوف دمتي ودام أثرِك" -
سارة 


استشعر بكلك

إستأنس بحدسك

غامر بروحك

فعل قلبك

وابدأ رحلتك

ورشة افتراضية

لمدة 4 ساعات

أو بأربع دفعات عن طريق تابي

مقدمة البرنامج

نوف حكيم

نوف حكيم، أم و رائدة أعمال ذات اهتمام بقضايا المرأة و الإنسان. حاصلة على ماجستير في مجال التعليم الإنساني من جامعة نوتنجهام، مستشارة و متحدثة في مجال الوعي، الإبتكار واستعادة الذات.