كيف تحوّل رسالتك إلى واقع ملموس؟

هل تساءلت يوماً كيف يمكن لشغفك أن يتحقق على أرض الواقع؟
كيف بإمكانك أن تنتقل من مجرد أفكار  إبداعية إلى رسالة حية تصل للعالم وتصنع التغيير؟

اسمح لي أن آخذك في رحلة لاكتشاف أسرار تحويل رسالتك إلى حقيقة مؤثرة في حياتك والآخرين.

"لا تدع قصتك حبيسة الورق، اجعلها تنبض بالحياة"

*متاح ضمن عضوية الدائرة الخاصة

للانضمام من العراق ومصر والمغرب العربي  اضغط هنا

Write your awesome label here.

محتوى الورشة

قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |  قصة بطولة: كيف تحول رسالتك إلى واقع ملموس |
بمجرد إكتشاف شغفك، قد تعتقد أن الرحلة انتهت. لكن الواقع هو أنها مجرد البداية. الغالبية من الناس يجدون أنفسهم عالقين في هذه المرحلة الإنتقالية، وهنا نتخلى عن رسالتنا - ليس لصعوبة إيصالها، بل لنقص المعلومات والآليات التي تنقلنا من الشغف إلى الهدف. 

ماذا لو كانت لديك الخطوات التي تمهد لك الطريق؟

"إن أعظم الإنجازات في الحياة تبدأ بشغف لا يمكن إخماده، ورسالة قوية تحملها في قلبك. العمل الحقيقي لا يقتصر فقط على كسب العيش، بل هو تعبير عن الذات وتحقيق الأهداف التي تلهب روحك. عندما تتحول رسالتك إلى عمل ملموس، تصبح كل خطوة تخطوها جزءاً من رحلتك لتحقيق الطموح الذي ينبض في داخلك"
"عملك لن يكون مجرد وظيفة إذا كنت تحب ما تفعل، بل مهمة، رسالة، ووجود"
- ستيف جوبز

ثلاثة عناصر لتنتقل من الشغف إلى الهدف

1

محتوى مؤثر

في زمن التواصل الإجتماعي، أصبحت المواقع مليئة بالمحتوى، المجاني والمدفوع. لكن كيف تفرق بين المحتوى الذي يترك أثراً والسطحي، وهي الخطوة الأولى.
2

خدمات جذابة

الخطوة الثانية هي تحويل المحتوى إلى خدمة تستطيع تسعيرها، وتقديمها للآخرين. هذه المرحلة المفصلية هي التي تبقى فيها الأحلام مجرد "أحلام" دون أن ترى ضوء الشمس.
3

جمهور مستعد

الخطوة الثالثة هي عرض كل ما سبق إلى الجمهور المناسب، في الوقت المناسب، ومن خلال القناة التي تتلاءم مع طبيعة المحتوى الذي تقدمه.

في هذه الورشة

  • كيف تهندس خدماتك المقدمة وتحدد قيمتها

  • وسائل لتحديد جمهورك المستهدف وصقل رسالتك

  • الإنتقال من مرحلة الحماس إلى الإنتاجية الواقعية

  • أخذ خطوات بسيطة لإيصال صوتك

لك إن كنت:

  • لديك شغف كبير بالبدء في مشروعك الخاص وترغب في تحقيق رؤيتك وأفكارك على أرض الواقع.
  • تود أن تبني وتطور علامتك التجارية الخاصة وتصبح معروفاً في مجالك
  •  تسعى إلى زيادة دخلك من خلال تقديم خدمات أو استشارات عبر الإنترنت

ليس لك إن كنت:

  • غير مهتم بريادة الأعمال و لا ترى نفسك كرائد أعمال ولا تهتم ببدء مشروعك الخاص
  •  تفضل الطرق التقليدية للأعمال ولا ترى قيمة في استخدام الإنترنت لتسويق خدماتك أو منتجاتك
  • تبحث عن نتائج فورية و تتوقع تحقيق النجاح الفوري دون جهد أو صبر
— كن بطل قصتك —

حضر برامج نوف أكثر من 20 ألف شخصاً حتى الآن!

"شقلب كياني!"

"ماستركلاس خيالي وواقعي جداَ شقلب كياني، وانبثق مني أجنحة كبيرة فيها سعة لانهائية، إحساسي في الماستركلاس كان لحظة تحول اليرقة لفراشة"

-سارة أبو زيد

"طاقة مشعة"

"أنهيت الماستركلاس بطاقة مشعة أكمل بها خطواتي بهذي الحياة خطواتي المستمرة إلى النهاية ومابعدها خطواتي اللي أرسم طريقي فيها بحب ومعية"

-إمينة حشاد

"حماس للعب"

"حسيت بالامتلاء والدفء والاطمئنان لكل ما أملك من قوة، سواء اللي عرفته واللي لسه هأعرفه... شعرت بالمتعة والحماس للعب لعبة الحياة أكثر وأكثر!"

-مي

"مشاعري تغيرت"

بعد حضور الماستركلاسات مشاعري تغيرت لكل الاشياء اللي حواليا وايامي مليانة بهجة وتجلت اشياء بطريقة عجيبة عمري ما كنت اتخيل احسها واعيشها"

-نور شاهين

"اتساقك خلف الكواليس يصب في تجلياتك على خشبة المسرح"

نوف حكيم

تقدم الماستركلاس:

نوف حكيم

نوف حكيم، أم و رائدة أعمال ذات اهتمام بقضايا المرأة و الإنسان. حاصلة على ماجستير في مجال التعليم الإنساني من جامعة نوتنجهام، مستشارة و متحدثة في مجال الوعي، الإبتكار واستعادة الذات.
تتم معالجة المعلومات الموجودة في هذه الصفحة باستخدام أحدث أدوات التشفير والوقاية من الإحتيال.
Empty space, drag to resize